نبارك للتعليم السعودي منصته الجديدة (ترتيب) التي شهدتها منظومة التعليم أخيراً وتحدث لأول مرة في تاريخه وتعرض ترتيب ووضع إدارات ومكاتب ومدارس المملكة بشكل شفاف ودقيق.
أحسنت هيئة تقويم التعليم والتدريب إطلاق هذه المنصة في نسختها الجديدة والتي تهدف إلى التعاون والتكامل بين هيئة تقويم التعليم والتدريب ووزارة التعليم بهدف تعزيز الشفافية وتحفيز التنافس الإيجابي بين المدارس ومكاتب وإدارات التعليم لتطوير أدائها بما يسهم في تطوير منظومة التعليم العام وتحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية والتي دفعت كافة قطاعات التعليم وإدارته على التنافس الشريف لإظهار مراكزها على المستوى العام للمملكة وتميزها في ترتيب المؤشر، حسب متوسط درجات طلابها على مدى ثلاثة أعوام دراسية في الاختبارات المعيارية التي تنفذها الهيئة (القدرات والتحصيل) وهو عين ما نادت وسعت إليه الرؤية المباركة.
يقول عرّابها -حفظه الله- وضعت هذه الرؤية قطاع التعليم كأحد القطاعات الحيوية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بتطور المجتمع وتحقيق رؤيته المباركة هذه ودفع عجلة الاقتصاد الوطني كما يسهم التعليم في تحويل الاقتصاد من الاعتماد على مصدر واحد للدخل إلى اقتصاد يعتمد على العقول ذات المهارة العالية والطاقات البشرية المبدعة والمنتجة، تعزز منظومة التعليم الاعتماد على المصادر الآمنة والموثوقة والبرامج والمشروعات المعززة للفرص الاستثمارية والمولدة للفرص الوظيفية، كما يسهم التعليم في تطوير رأس المال البشري والمساهمة في تحقيق طلبات وحاجات سوق العمل.
إن هذه الخطوة الجديرة بالتقدير لهيئة تقويم التعليم والتدريب تمكّن أولياء الأمور من معرفة مستوى مدارس أبنائهم وبناتهم وتحديد المدارس المناسبة لهم وهذا في حد ذاته خطوة مهمة جداً نحن في حاجة لها.
إن هذا المؤشر سوف يحدث نقلة نوعية كبيرة في الحياة التعليمية لأبنائنا الطلاب في كافة مراحلهم التعليمية وفرصة عظيمة لأولياء الأمور في متابعة نتائج الامتحانات والمستوى الدراسي والمقارنة بين المدارس لمعرفة الأفضل وقياس أدائها مع المدارس الأخرى، إضافة إلى العديد من الخدمات التي تصبّ كلها بشفافية مطلقة لتطوير العملية التعليمية في كافة المراحل.
بعد مرحلة صعبة عشناها وتجرّعنا مرارتها كان لا بد من تطوير العملية التعليمية بعيداً عن التجاذبات والمتناقضات لتكون ثروتنا الحقيقية في قلب المعرفة. وهذه الثروة كما يقول صاحب الرؤية الفخمة لا تعادلها ثروة مهما بلغت. شعب طموح معظمه من الشباب هو فخر بلادنا وضمان مستقبلها بعون الله.
إن سلامة المجتمع وقوّة بنيانه وتماسكه مرتبطان بسلامة أفراده وإعدادهم الإعداد المميّز، والأمل معقود على رجال التعليم وما يقدمونه في ظل رؤية تقفز بنا إلى المكان الطبيعي الذي نستحقه.
أحسنت هيئة تقويم التعليم والتدريب إطلاق هذه المنصة في نسختها الجديدة والتي تهدف إلى التعاون والتكامل بين هيئة تقويم التعليم والتدريب ووزارة التعليم بهدف تعزيز الشفافية وتحفيز التنافس الإيجابي بين المدارس ومكاتب وإدارات التعليم لتطوير أدائها بما يسهم في تطوير منظومة التعليم العام وتحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية والتي دفعت كافة قطاعات التعليم وإدارته على التنافس الشريف لإظهار مراكزها على المستوى العام للمملكة وتميزها في ترتيب المؤشر، حسب متوسط درجات طلابها على مدى ثلاثة أعوام دراسية في الاختبارات المعيارية التي تنفذها الهيئة (القدرات والتحصيل) وهو عين ما نادت وسعت إليه الرؤية المباركة.
يقول عرّابها -حفظه الله- وضعت هذه الرؤية قطاع التعليم كأحد القطاعات الحيوية المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بتطور المجتمع وتحقيق رؤيته المباركة هذه ودفع عجلة الاقتصاد الوطني كما يسهم التعليم في تحويل الاقتصاد من الاعتماد على مصدر واحد للدخل إلى اقتصاد يعتمد على العقول ذات المهارة العالية والطاقات البشرية المبدعة والمنتجة، تعزز منظومة التعليم الاعتماد على المصادر الآمنة والموثوقة والبرامج والمشروعات المعززة للفرص الاستثمارية والمولدة للفرص الوظيفية، كما يسهم التعليم في تطوير رأس المال البشري والمساهمة في تحقيق طلبات وحاجات سوق العمل.
إن هذه الخطوة الجديرة بالتقدير لهيئة تقويم التعليم والتدريب تمكّن أولياء الأمور من معرفة مستوى مدارس أبنائهم وبناتهم وتحديد المدارس المناسبة لهم وهذا في حد ذاته خطوة مهمة جداً نحن في حاجة لها.
إن هذا المؤشر سوف يحدث نقلة نوعية كبيرة في الحياة التعليمية لأبنائنا الطلاب في كافة مراحلهم التعليمية وفرصة عظيمة لأولياء الأمور في متابعة نتائج الامتحانات والمستوى الدراسي والمقارنة بين المدارس لمعرفة الأفضل وقياس أدائها مع المدارس الأخرى، إضافة إلى العديد من الخدمات التي تصبّ كلها بشفافية مطلقة لتطوير العملية التعليمية في كافة المراحل.
بعد مرحلة صعبة عشناها وتجرّعنا مرارتها كان لا بد من تطوير العملية التعليمية بعيداً عن التجاذبات والمتناقضات لتكون ثروتنا الحقيقية في قلب المعرفة. وهذه الثروة كما يقول صاحب الرؤية الفخمة لا تعادلها ثروة مهما بلغت. شعب طموح معظمه من الشباب هو فخر بلادنا وضمان مستقبلها بعون الله.
إن سلامة المجتمع وقوّة بنيانه وتماسكه مرتبطان بسلامة أفراده وإعدادهم الإعداد المميّز، والأمل معقود على رجال التعليم وما يقدمونه في ظل رؤية تقفز بنا إلى المكان الطبيعي الذي نستحقه.